|
|
حديث 949 - العيدين - صحيح البخارى
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ
قَالَ
حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ قَالَ
أَخْبَرَنَا عَمْرٌو أَنَّ مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ
الأَسَدِىَّ حَدَّثَهُ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ
دَخَلَ عَلَىَّ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -
وَعِنْدِى جَارِيَتَانِ تُغَنِّيَانِ بِغِنَاءِ بُعَاثَ ،
فَاضْطَجَعَ عَلَى الْفِرَاشِ وَحَوَّلَ وَجْهَهُ ،
وَدَخَلَ أَبُو بَكْرٍ فَانْتَهَرَنِى وَقَالَ
مِزْمَارَةُ الشَّيْطَانِ عِنْدَ النَّبِىِّ - صلى الله عليه
وسلم -
فَأَقْبَلَ عَلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ - عَلَيْهِ السَّلاَمُ -
فَقَالَ
« دَعْهُمَا »
فَلَمَّا غَفَلَ غَمَزْتُهُمَا
فَخَرَجَتَا .
-------------------------
أطرافه 952 ، 987 ، 2907 ، 3530 ، 3931 - تحفة 16391
معانى الكلمات
|
|
سَيِّدُ الاِسْتِغْفَارِ
|
|
|
|
بسم الله الرحمن الرحيم
«قُلْ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ
وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ
مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ»
ـ(آل عمران 26)ـ
|
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
«رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلا
تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ
قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ
عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلانَا فَانصُرْنَا عَلَى
الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ»
ـ(البقرة 286)ـ
|
كَلِمَتَانِ خَفِيفَتَانِ عَلَى اللِّسَانِ
ثَقِيلَتَانِ فِى الْمِيزَانِ
حَبِيبَتَانِ إِلَى الرَّحْمَنِ
«سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ و سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ»
|
بسم الله الرحمن الرحيم
«هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ قَالَ رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ
ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ»
ـ(آل عمران 38)ـ
|
«أَدِّ الأَمَانَةَ إِلَى مَنِ ائْتَمَنَكَ
وَلاَ تَخُنْ مَنْ خَانَكَ»
|
«إِذَا ضُيِّعَتِ الأَمَانَةُ فَانْتَظِرِ السَّاعَةَ».
قَالَ كَيْفَ إِضَاعَتُهَا يَا رَسُولَ اللَّهِ
(صل الله عليه و سلم) قال
«إِذَا أُسْنِدَ الأَمْرُ إِلَى غَيْرِأَهْلِهِ ، فَانْتَظِرِ السَّاعَةَ»
|
|
Why You Receive Mail Like That لماذا يصلك بريد مثل هذا
|
|